هدفت الدراسة الإجابة على الإشكالية الرئيسية التالية : "ماهي الإتجاهات الحديثة لتعريف الأمن؟، وفي ضوء ذلك تناولت الدراسة التأصيل النظرى وتحولات مفهوم الأمن ثم تناولت بالتحليل مقومات الأمن والتي تمثلت في المقومات الجيوبولتيكية والإقتصادية والإجتماعية والسياسية كما تناولت بالتحليل أيضاً سياسات ومستويات الأمن من خلال إستعراض الأمن الإنسانى والذي تمثل فى: الأمن الإقتصادى، الغذائى، الصحى، البيئى، الشخصى، السياسى، والمجتمعى كما تناولت أيضاً مفهوم الأمن القومى مستعرضة في ذلك لأهم مدارس الأمن كالمدرسة الإستراتيجية والمدرسة المعاصرة "التنموية" وأخيراً تناولت تطورات الدراسات الأمنية مرتكزه في ذلك على مدرسة كوبنهاجن كأحد مدارس الدراسات الأمنية وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج جاء أهمها متمثلاً فى: أن الأمن يتشكل من أبعاد ثلاثة: مفهوم التوازن، الرفاهية، القدرات العسكرية للدولة وأرتباط مفهوم الأمن القومى بالأمن الإستراتيجى والأمن فى طابعة القومى يعتمد على البيئة الدولية للأمن .هدفت الدراسة الإجابة على الإشكالية الرئيسية التالية : "ماهي الإتجاهات الحديثة لتعريف الأمن؟، وفي ضوء ذلك تناولت الدراسة التأصيل النظرى وتحولات مفهوم الأمن ثم تناولت بالتحليل مقومات الأمن والتي تمثلت في المقومات الجيوبولتيكية والإقتصادية والإجتماعية والسياسية كما تناولت بالتحليل أيضاً سياسات ومستويات الأمن من خلال إستعراض الأمن الإنسانى والذي تمثل فى: الأمن الإقتصادى، الغذائى، الصحى، البيئى، الشخصى، السياسى، والمجتمعى كما تناولت أيضاً مفهوم الأمن القومى مستعرضة في ذلك لأهم مدارس الأمن كالمدرسة الإستراتيجية والمدرسة المعاصرة "التنموية" وأخيراً تناولت تطورات الدراسات الأمنية مرتكزه في ذلك على مدرسة كوبنهاجن كأحد مدارس الدراسات الأمنية وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج جاء أهمها متمثلاً فى: أن الأمن يتشكل من أبعاد ثلاثة: مفهوم التوازن، الرفاهية